في ظل ما يقوم به كل من الرئيس و المدرب من عمل جبار لإعادة النادي إلى السكة الصحيحة ، ترى الإيغلز أنه من الواجب على جميع الرجاويين أن يقوموا بواجبهم هم الآخرون و تلبية نداء الاشتراك الذي يعد شكلا من أشكال إثبات الهوية الرجاوية .
فإن كانت الإيغلز هي أول من نادت بإسقاط رموز الفساد و الأهرام فهي الآن و موازاة مع كل المؤشرات الإيجابية التي تلوح في أفق الرجاء تكون هي السباقة لمناداة جمهور الرجاء إلى التكاثف و مساعدة الفريق ماديا من بوابة الاشتراك . و كأول مساهمة بسيطة من مجموعتنا فقد تم تأجيل موعد الانخراط إلى ما بعد شهر رمضان و تخصيص هذا الشهر لاشتراك أعضائها بالرجاء، و كان يوم 21 يوليوز هو أول دفعة اشتراك لأعضاء مجموعتنا كنوع من مساندة الفريق و دعوة مباشرة لشعب الخضراء للاشتراك .
بعد سلسلة من الرسائل و التيفوات التي كانت تهدف لإحداث تغيير جذري بالرجاء ، الآن الإيغلز تؤكد على مساندتها للرجاء كما كان الحال في جميع الأوقات لكن هذه المرة عبر دعوة جمهورها الكبير للاشتراك .. هنا الإيغلز لا تبحث عن إشعاع صورتها بقدر ما تحاول تشريف سلطة تمثيلها لشعب كبير ألا و هو شعب الخضراء